أن الحياة مليئة بالعثرات وأصعب تلك العثرات من تصنعها أنت لنفسك ,فقد صادفني الكثير من العثرات في مشواري منها ما يصنعه ذلك المتمرد دائما على عقلي. أنه مزاجي , ومنها من حاول أشخاص يضعونها في طريقي وما ألبث حتى أزيح عثراتهم عن طريقي لكني لن أكتفي بهذا حتى يمتلكون الجرأة لمجابهتي .... يا من صنعتك يميني فغدرت بها ألم أقل لك قبل غدرك لي أني على علم أنك سوف تغدر وأني من سيصنع لك تلك الفرصة حتى أقنع عقلي أنك لن تكون بقدر طموح أحتياجي ... فهل أدركت أنك شئ من أشياء وأنا من يصنع الأشياء ... حتى غدوت أنت وعثراتك حجر وجلست عليه.... فلن تكون يوم إلا مزاجي فكيف تضرب متمردي . وهل أعتقدت أن عقلي لن يثأر لمعشوقه .....أين أنت الآن من الأشياء يوم حطمت فيك كل الأشياء إلا صمت الحجر الذي صنعته فيك ,,يا عاشق الأشياء لم يبقى لك شئ حتى مزاجي
السبت، 8 ديسمبر 2007
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
هناك 3 تعليقات:
دائما و ابدا يكون الغدار يحمل الغل
تجاه من صنعة من يمينه , الم يغدر صدام
بالكويت و الم تغدر فلسطين ايضا
بالكويت
و الم يقل حكيما اتق شر من احسنت
اليه !
مدونة جميلة وبداية موفقة واعتقد اني سأكون من الزوار الدائمين ..
نترقب للقادم
كوني بخير
ghandi
كيف بكون الشر والأحسان مردفات يتبع كلآ منهما الآخر تلك إسقاطات البشرية
نعم ألم يغدر بالكويت هذا هو السؤال
شكرآ لمرورك وأبعد الله عنكم الغدر.
بوحامد
شكرآ لإطرائك الجميل فلن تكون أجمل من مدونكم... فلكم طرح مميز وعقلاني وفكر يحترم ويا حياك الله
إرسال تعليق