كم تكون لغة الحوار صعبة عندما ننسف الكلمة اللتي صنعنا حرفيها من فكرنا بلحظة غباء مرت للحظات في ملامح عقلينا. فسقطت بعدها من ثقافتنا فنآ أبتدعناه لأنفسنا وأصبح كلآ منا ينشد من بين كلماته حوارآ يسمع به عقله ليكسر ذاك الصمت الذي أفقد الروح حديثها يوم غدت تنشد من الحجر الحديث ....... إلي متى هذا الصمت وكلينا يشتاق للآخر بصمت.... تبآ لك ولتلك الأيام اللتي أبت أن لا تكون إلا عمري
- فقد أختبأت كلماتي بعدك بين صمتآ أبلغ من الكلام....... حتى أصبح حديث صمتي يشتاق إلي الصمت
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق