عاجـــل وتحديث
الوزير أحمد العبــــدالله يودي القسم أمام صاحب السمو الأمير الآن
مع الأصوات التي تعالت اليوم لشراء مديونيات الشعب من الحكومة خرجت أصوات كانت من المعارضين سابقآ لهذا المشروع وكأن المشروع هندس وشارفه على الأنتهاء بل وأصبح قابل للتمرير ,,,, فكيف يكون سلف المعارضون بالوقت السابق هم ذاتهم سلف الموافقون ,,وكيف يكون نواب الحكومة هم من حملوا على عاتقهم مساندت قانون شراء المديونيات فما الذي أستجد اليوم وكيف بدلت الآراء ,,, الأجابة بكل بساطة هناك مشروع تتدارسه الحكومة مع النواب وكتلها المتحالفه حتى تختصر طريق تمرير (( أسقاط ديوان العراق)) الذي يجعل البلد في موقف محرج لتأخيره وقد أنتهى منذ سنتين في الأمم المتحدة و صيغت آلية تنفيذه فلن تجد الحكومة ظروفآ لتمريره في مجلس الأمة أفضل من الظروف في هذا الوقت ولا متطلبات لنواب وكتل لتمرير مشاريع لهم غير اليوم ,,, فالحكومة اليوم تريد ضرب ثلاثة عصافير بحجر واحد فتلبي لنواب قانون شراء المديونيات ,,, ولنواب قانون أنقاذ الشركات الأستثمارية مصالحهم ومصالح التجار ويمرر مشروع أسقاط الديون العراقية ,,, ؟؟؟؟
***
أمشـــي على رأسي ,, أبحث في الطريق عن قدمي ,!
يسألني الكعب وعلوه تقزم ,, عن قوة الحب عن حتمية الموت
وعن ضياع ذاكرتي !!
من يدفع الثمن وذاكرة الطين سوداء يرسمها عراب أبيـــض
كل الدوائر سوداء ,,تحمل وجه الموت الأصفر ,,
يحاصـــــرون خبزي ,,يحجبون شعاع النور عن أفقي
من له قوة الرقـــص ,, وكل الأقنعة مباحة
في المكان الخطأ والزمن الخطأ ؟؟؟
هناك 4 تعليقات:
حامض على بوزهم
لا هذا ولا ذاك
واللي ما عندوش ما يلزموش
متى بيتعلمون يمدون ريولهم على قد لحافهم
اففففف
وانا قايله مالي شغل بالسياسه
يعني أرقعلي قرض ملياري؟
الزين مرحبا بج يا الغالية
والله وانا اخيتج بوزهم بيتحلى العراقيين بحلالنا ياالكويتيين
أما عن شراء المديونيات والله يا اخيتج عيال الديرة أولى من 7 شركات بالبورصة وهالتجار ومن العراقيين
الله يعين
ولد العمه
وأنا أخيتك
رقعلي معاك 4 مليون ونـــوص
النــوص مليون قبل ال 4
:)
إرسال تعليق