*** " حديث المدينة " رفضت الإعلانات مدفوعة الأجر منذ أول يوم لصدورها..واليوم بعد تألقها وتميزها الإعلامي من حقها الإنتقال إلى قبول الإعلان الحقيقي ..وليس المجاني
تتحدى جريدة حديث المدينة الإلكترونية , موقع الخبر الإلكتروني التابع للحركة الدستورية الإسلامية " حدس " ,ومسجاته المشبوهة , وشوارب حدس كلهم , أن يثبتوا أن " حديث المدينة " اشتراها رجل أعمال كويتي أو غيره ... ويعلم أصحاب هذا الموقع الحدسي أن " حديث المدينة " قادرة على إدارة شؤون عملها , وليست بحاجة إلى بيعها إلى رجال أعمال , أو بيع جزء منها .
وإذا كان هؤلاء الحدسيون "الأفاقون المشهورون بالكذب وإثارة الإشاعات والأكاذيب " ,يعتقدون أن " حديث المدينة " يمكن أن تباع , فليسألوا طوال الشوارب فيهم , إن ظل فيهم شارب أصلا .
أما عن الإعلانات التي وضعت على صفحات جريدة "حديث المدينة " , فليعلم هؤلاء " الأقزام " , أن جريدة حديث المدينة رفضت قبول أي إعلان مدفوع الأجر منذ أول يوم من صدورها , وظلت مستمرة في عدم قبولها , رغم العديد من العروض التي تلقتها ... ولم نلجأ إلى إعلانات مجانية نأخذها من غوغل لنكذب على الآخرين بأن لدينا إعلانات كما يفعل البعض .
لكن اليوم , وبعد نجاح " حديث المدينة " وتألقها , وبعدما أصبحت مصدرا للخبر والسرعة فيه , ومنبع انفرادات يلجأ إليه موقع "الخبر الحدسي" وعشرات غيره , فإن من حقها أن تنتقل إلى مرحلة قبول الإعلانات مدفوعة الأجر .. وماوضعناه حاليا من إعلانات هي البداية , وما هو قادم أكثر .
ومرة أخرى , نقول ل " الصغار جماعة حدس ومن لف لفهم , ودار في فلك الكذب والإفك الذي تعودوا عليه في ممارساتهم السياسية والحياتية اليومية " : " هودوا ... وبطلوا كذب .. يا أهل اللحى ومدعي الشريعة " , فلا صحة
من قريب أو بعيد ماتبثونه عن بيع " حديث المدينة " .
www.citytalks.co.uk
