الثلاثاء، 22 ديسمبر 2009

و كمان ثقافة بعض المدونين جويهلية

أنا أعلم أن لغة الأتهامات و التشكيك التخوين هي ثقافة الشخص ( الثقيفي الجديد أو التابع )
الجويهل عندما شكك و رفض و صنف الكويتيين ( رغم عدم أتفاقنا معه ) لم تكن ظاهرة جديدة في عالم التدوين التخميني . فالتدوين أصبح أشبه بسوق النخاسة و روببيكيا أسكندرية يوم الجمعة .. هذا أصلاحي وذاك لا إصلاحي هذا وطني وذاك غير وطني هذا دستوري وذاك غير دستوري هذا حرامي و ذاك شريف روما بالزمانات .. هذا فداوي و ذاك لا افداوي .. أرجوا أن يستعيد البعض ذاكرته .. فالتصنيف سمة التدوين و ثقافته أذا عندما صنف الجويهل أهل الكويت لم يكن التصنيف ثقافة جديدة لدى الكثيرين بل مورست بشتى انواع الوقاحة
الجويهل تلفظ بألفاظ تحمل من قله الحيا ما أن وزعت على جيل تخرج هذا الجيل رداح ... و أيضا هناك ألفاظ تحمل من قله الحيا أن وضعت فرز في عالم التدوين ستجدها كفيله تخرج الجيل اللي بعده !
الجويهل تجاوز الأدب في ما طرحه و طالب بما لا يحق له أيضا .و أيضا هناك من تحدث متجاوز الأدب و ايضا طالب بما لا يحق له في عالم التدوين
الجويهل قال يا طرثوث و يا و يا و اذكر في حملة ارحل هناك من تحدث و يذكر اصحاب الحملة ذاك بالفاظ قليلة أدب يجاوز كل الحيا و مس رئيس الحكومة في ذاك اليوم و هناك كتابات ايضا و كذلك شعارات وضعت مهما تنكروا اصحابها اليوم
إيضا ثقافة الجويهل سائده في عالم التدوين .. فكيف تستنكرون أمرا قمتم به بالسابق
فالتجاوز و قلة الحيا لا تختلف على العلن ام في يوزر نيم و مدونة
فهل تختلف أن خرجت من الجويهل أو خرجت من مجهول
و كمان




للطرب وليست شعار حملة يا عرب
أقرى
ثقافة بعض النواب جويهلية

هناك تعليق واحد:

حنطفيس يقول...

كلامج في محله