أنه تحدي للدولة و ليس أنقاذ

يكذبون في ممارستهم و يكذبون في دعوتهم في الوحدة الوطتية

انه ليس إنقاذ بل أنقـــــــــــــــــلاب على الدولة و عصيان على الدستور وعبث بإمن البلاد ما فعله تجمعهم اليوم

كذبوا و يريدون جر البلد للهاوية أنهم يتحدون البلد بمؤسساته

تبا لكم جميعا فأنتم أعداء الكويت الجدد

تبا لكم إلي إين تجرون البلد

تبا لكم و تجمعكم الذي تنتقدون الجويهل و لم نتسمع من أنقاذكم سوى كلمة تخسي و تخسي وهذا منطق لم يختلف عن الجويهل أيها الجويهليون

قلنا سابقا

أنه دور مرسوم من السعدون وفيلقه

الفيلق السعدوني ( الشعبي و حدس و التحالف )

و قلت من سنتين هذا ما نحتاجه

اليوم العارفون ببواطن الأمور يرون لا وقف لحفلات الزار السياسي ولا حل للأزماتنا المتكررة والتي اليوم أصبحت تأخذ منحنى خطير جدآ إلابتنقيح الدستور فالدستور الكويتي يمتلك مساحة كبيرة من العمل السياسي المنظم والحرية الواعية لكن الأزمات المتكررة أثبتت أننا بالكويت ما زلنا مراهقي سياسة ومنظري ديمقراطية فلا ضرر اليوم من أعادة النظر بالدستور الكويتي حتى نعيش تجربتان أكثر وأكبر أستقرار على غرار التجربة الأمريكية والبريطانية لوردات وشيوخ وتقنين سلطات صانعي حفلات الزار من النواب ومن يرى فيهم أبجديات سياسة دون أبجد ,,,,حتى نتفادى الأرتباك في الوطن والوحدة الوطنية وحتى تحيد من تدخل النواب بسياسة الدولة الخارجية وبعثرة أوراق الوطن ,,,,,,,,,, ويكون لدينا ألتزام واضح بين القوانين والأعراف دون لعب على وتر الدستور وقرع طبول الديمقراطية وحفلات الزار الوطنية ؟؟؟؟؟؟

و أقولها اليوم

بقاء البلد أهم .. فالدستور وضع لينضم العمل السياسي ولم يضع الدستور لتأتي بعده البلد و أمنها

و أقولها

البلد أهم منك يا السعدون و من نزعتك الأنتقامية و حقدك الدفين عليها وقاعة عبدالله السالم تسع لناصر المحمد يا البراك غصبا عنك .. فلم تكن يا البراك يوما كفؤ لتتحدى ثقة سمو الأمير و ثقة النواب