___
وصل إلينا أن باقر أعلن أيقاف المشروع وطلب من الوزير صفر إيقاف الموضوع من المجلس البلدي وإحالة المتجاوزين للقضاء
ردنا
___
شكرآ جزيلآ لرئيس مجلس الوزراء الشيخ ناصر المحمد كنا على ثقة أننا سوف نسمع هذا الخبر ,,, شكرآ لسموك
وتلك يا زووز ما عنيته أن الموضوع لن يقف عند حد البوست ؟؟

هل لي أن أتساءل أن كانت هيئة الصناعة ما زالت تتبع وزارتكم ام أن وزارتكم لم تعد تدرك من مهامها إلا المكرونة ,,, هل غدت أراضي الدولة أرخص بنظركم من كيس أسباغتي أو أن خفافيش البلدي أصبحت تلعب بأملاك الدولة (( طوبة ))
أسمع الحكاية
شركة المباني تقدمت بطلب للهيئة العامة للصناعة ببناء فندق ومستشفى بالأرض التي بجانب مجمع الأفنيو وتلك الأرض صناعية وليست تجارية وهذا تجاوز للقانون وتعدي على المال العام وفي الوقت ذاته خاطبت شركة المباني المجلس البلدي حتى يتم الأستعجال بالأمر من قبل اللجنة الفنية ,,,ويومها حاول من حاول من أعضاء المجلس البلدي تسويق الموضوع لكن هناك من رفض هذا الأمر من أعضاء اللجنة الفنية محذرآ أن وصل الكتاب من هيئة الصناعة سيفضح الموضوع وسيلجأ إلي كل السبل لوقف هذا الأمر وكشف المتجاوزين ,,وهنا أدرك من حاول التسويق لهذا الأمر بالمجلس البلدي أن الموضوع سوف يكشف فتراجع من حاول التسويق له منتفعآ ,وطلب من الهيئة العامة للصناعة عدم أرسال الكتاب ,, واليوم يا معالي الوزير بعد أن تمت تسويات بين المنتفعين يرسل إلي المجلس البلدي كتاب بالموافقة على طلب شركة المباني من هيئة الصناعة وبمعرفتك ,, اوليس هذا تعدي على المال العام ,,,!
معالي أحمد باقر راجع هذا القرار فالأمر لن يقف عند حد هذا البوست ,,, وغدآ ستدرك ؟؟
لكني أتساءل كيف كنت سابقآ صعب على من يريد عليك أي تجاوز واليوم يا بومحمد اصبحت (( زلتك ابيزة )) وبلا ثمن !!!
هناك 17 تعليقًا:
راح علينا السباجيتي
واللي يحب المكرونه اكثر من املاك الدولة خائن؟
لوووووووول
معالي أحمد باقر راجع هذا القرار فالأمر لن يقف عند حد هذا البوست ,,, وغدآ ستدرك ؟؟
آخ متى ايي غدا
هلا وغلا زووووز
اللي يحب المكرونة اكثر من املاك الدولة لا يصير موسوليني
غدآ عقب ما انام الليلة ويصير الصبح :)))
اشسالفة المطر جم يوم ما شفنا مطر
لوووول
حقا إنها مصيبة
فالتلاعب بأراضي الدولة وتحويلها حسب ما يشتهيهه المتنفذون مرة صناعية ومرة تجارية ومرة أرض استثمارية حسب مصالحهم وما تدر عاليهم أموال يملؤون منها جيوبهم لكارثة
أما أعضاء المجلس البلدي فالحق الحق بعضهم دخل للمجلس للتنفع وبيع البلد للمتنفذين وما عليك سوى السؤال عن الملايين التي عرضت فقط لتحويل أرض صبحان التي على اليمين عند الخروج من المطار والتي تتوقف بها شاحنات الوقود الكثيرة ، تحويلها لمجمع تجاري على غرار الأفنيو رغم أنها أرض تخزين !!!
ملايين وضعت على الطاولة من قبل تجار كان مرشح لمجلس الأمة ولكن هناك بعض الرجال الذين تصدوا له ولمشروعه وأتمنى أن لا يقر اليوم كما هذا الفندق والمستشفة !!!
عزيزي جنوب السرة
من الصدف أن يعنون باقر اليوم بالصحف (( معروف عني إني أكبر واحد يطبق القوانين ))
يبدوا انه تصريح أستباقي
بالفعل اخي الحرمنه بالبلدي لم نشهد لها مثيل لكن السؤال
ألا يدرك الجميع أنهم يسرقون من الكويت كيف تهون البلد عليهم
فلننتظر ونرى ماذا ستفعل الحكومة وقد اصبحت اليوم على علم بتفاضيل الموضوع
شكرآ
آآخ يا هذيان
شكلها المكرونه كانت سد حلوج
:)
نشبعهم عشان يسكتون
طمنيني على نورا
اليوم دعيت لها مع المطر
ربي يتقبل الدعاء قولي آمين
العزيزة هذيان ..
المشكلة ان جماعة المجلس البلدي منتخبين من قبل الشعب .. يعني احنا اللي موصلينهم ..
وبهالزمن عز الريال النظيف .. الله كريم بس ..
الزين
ويا ليته مكمل وموزع جبن بارميزان كل شغله ناقص
حبيبتي الحمد لله للأحسن انشالله مشكورة عسى ربي يخليج ويحفظج
molok
يا اخيتك حتى جماعة الأمة
آآآآه وشنقول لا غارية ولا مستحى
شرايج هذيان بهذي
ولا
بهذي
ترا وايد أبرك من خرابيط باقر
صلاح الأنصاري
عزيزي شكرآ لك
الصورتين رائعتين شكرآ يا صلاح
يعني بالكويتي
كثر الله خيرك وما قصرت
العفو هذيان
شغلة بسيطة ما سوينا شي
تسليت فيها ببريك الدوام اليوم الظهر
حسافة كمبيوتر الدوام مافيه باجي برامج التصميم كانت الصورة بتكون أدق وأجمل
واشكرج على قبولها ورفعها للموقع
صلاح الأنصاري
وايد حلوه
بعد صلاح مستعدة اسويلك بوست لك أذا قلتلي شلون أشيل الصورة اللي يم اسمي هذي حطيتها بالبروفايل وما قدرت ازيلها
بليز صلاح طقت جبدي من الصورة السودة هذة
الاخ العزيز صلاح
تقولك هذيان موراضية اتروح الصورة و سيونا كل الاخطوات اللي تفضلت فيها بس هم ماكو فايدة ؟
و تقولك اهيا قاعد تلطم و تبجي :))
وراح يتهمونها باحداث الصباحية لوول
باقر لا يصلح الا مدير السجن
موك
لي صديق قال جملة واحده عن باقر يوم أزمة البورصة
باقر لا زايد ولا ناقص مكانه مجلس أدارة جمعية تعاونية
والله هذيان مو شويه
هذا العشم وان اختج
:")
زووووز
:)))
شكرآ زوووز
إرسال تعليق