آخر فصول رواية حملة

الحملات الثورجية الكيبوردية لا تعرف لماذا بدأت و من أين و الأهم ( اشتبي ) ولأن حملات الكيبورد مظلمة و ذكرنا سابقا أن البلدان لا يقوم لها مطلب على ظهر كاسبر فكاسبر ظهره ليس جلد ك ( وودي ود بيكر ) ... بيب بيب !!
فمن السهل ترى أستهبال العقول التي لا تعرف إلا أننا نريد أن تصور نفسها ثورجيه و بس .. فضحالة الفكر السياسي من تجعل تبعت حملة تافهة كحملة ( إرحل ) تجعل أصحاب الفكر إلا أنه يعايون و يهوسون من وراء الكيبورد حملتنا ثورتنا ك ثورة حبش و ستالين والفرق بيننا و بينهم أننا نثور لأننا نحمل من الفكر أثوره
و سلامات يا صاحب حملة إرحل
عسى ما حسبت نفسك ستالين ... أو جورج حبش

سقطت حملة من لا يحمل هدف ولا طرح صادق ... و من يسقط لا سبيل لرفع الحرج عن نفسه إلا بإسقاطات على منهم أوضح و أصدق مع نفسهم و توجههم فيبدأ بتوزيع التهم

فيصبح البعض انبطاحي حكومي كما حاولوا توجيه كيل التهم للنائب علي الراشد ليس إلا أن النائب الراشد أصدق مع نفسه و طرحه و لا يملى عليه بل ما يحركه حبه لبلده و ضميره ... فتبدأ الأدوات النيابية ووقوم تبعهم في الهجوم على الراشد وهذة أحدى أسقاطات من سقط في نواياه .. فيا علي الراشد القافلة تسير و الكلاب تنبح و لو كل كلب نبح لقمته حجر كان الطابوق صار أغلى من الذهب .

أما أنا فمن اتهم أنني حكومية أشترى من كانوا يرثعون بحلال أبوي ( نفتح ما في مانع ) !!!

التهريج السياسي الحاصل أثبت أننا نحتاج تشريع قوانين تعلم من يهوس بالمادة 36 من الدستور

أن حريتك تنتهى عندما تتجاوز حرية الآخرين

و ما حدث في التهريج التدويني مس كثيرا شخص سمو رئيس مجلس الوزراء و نواب أخر

و اليوم آن الآوان لتعليم أهل الهوسات المكفولة أصحاب الفكر الثورجي السمبوسجي المحشو بالمصطلحات الزارية أن تجاوز الحرية بلغ مداه

و قدم سلاحك من قبل لا تنهرس