اجتمع شيوخ الأسرة الأسبوع الماضي ، وهذا الإجتماع الذي سرب بالكامل للصحف ولا تفسير لتسريبه غير أن هناك صراع كبير داخل الأسرة قد تحول من صراع موجه ويدار من قبل بعض شيوخ الأسرة ليشعلوا به قبة عبدالله السالم ، إلى صراع مواجهه وجها لوجه ومعركة تكسير عظم للظفر بالكرسي " كرسي رئيس الوزراء " .
صراع أبناء الأسرة تحول من مواجهه غير معلنه إلى مواجهه معلنه بدأت تتكشف خيوط لعبتها وبدأ البعض يكشف أوراق لعبته وبدأ بالضرب من تحت الحزام ، فمن حرم من حضور الإجتماع سرب له الإجتماع عبر رسالة SMS من أحد الشيوخ الحاضرين للإجتماع ، فقام هذا المحروم من الحضور بنشرها عبر أدواته من النواب ، لتكون الحلقة الأخيرة من مسلسل الحلقات ألا وهي قيام هذا النائب بكشف الرسالة في ندوة شعبية أقي... المزيد
الأحد، 8 مارس 2009
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
هناك 12 تعليقًا:
والله احتسنا معاهم مادري شيبون
عرفتوه الخراب من وين يبدا ..
لا حول ولا قوة الا بالله ..
شالديرة الي مافيها سرية
الواحد قام يخاف يروح الحمام اعزكم الله
يعني تخيلوا اجتماع اشكبرة و واحد ماسك الموبايل يطرش مسجات
والله عيب
أجماع مواطنين عاديين ليش مكبرين الموضوع !
يوجد بعض النواب الخبثاء يريدون ان يشككوا فى نوايا شيوخ الاسره الحاكمه بانهم يتأمرون على الدستور وهذه وشايه حقيره لانه بلا شك الاسره الحاكمه دائما تعمل لصالح الوطن هذا ماجعل الشعب يؤيد ال صباح بقياده سمو الامير صباح الاحمد حفظه الله ورعاه
ليش تحاول تصوير الامر على انه صراع على كرس رئيس الوزراء ، اخيتار رئيس الوزراء حق لسمو الامير حفظه الله ورعاه وسموه اختار الشيخ ناصر المحمد ، والكويتيين مع صاحب السمو باختياره ومأيديين الشيخ ناصر . وكل كلام غير هالحجي ما منه فايدة وكلام فاضي
ابو الدستور
الله كريم
soor
لا حول ولا قوة الا بالله
فريج سعود
هذا اللي صار
ولد العمه
منو مكبر الموضوع ؟؟؟
الذهبي
بالتأكيد كلامك صحيح
غير معرف
الحجي من منو
كأنك مو بالديرة
إرسال تعليق