skip to main |
skip to sidebar
إلي متى يقيد الفكر بالرقابة على ما يقرأ من كتب ,,,ولماذا يتم تقييد المفكرين والكتاب بقيود الرقيب أن خالفت أراءه أهواء الرقيب ,, وماذا جنينا من أستناخ عقول متلقية على مر الأجيال تتلقى فرمان بماذا تقرأ ,,, ومتى ننمي الرقابة الذاتية أن كانت سلطة الرقيب حكمت وحددت رقابتها ,,, أن أكثر ما عانينا منه بالكويت العقل المتلقي للمعلومة لا المستنتج لها ,, والفكر المبني على رأي غيره لا الفكر المستنير الحر برأيه وهذا ما أنعكس على جميع مجالات الحياة لدينا وأولها الحياة السياسية ,, فمتى نتحرر من الرقابة حتى نرى العقل الحر الباحث عن الحقيقة الطليق من التبعية يسلك طريق المعرفة الصحيحة حتى يصل إلي الحقيقة الصريحة ,,, !!فأطلقوا قيد الكتاب حتى لا تسلبوا حرية العقل ؟؟
هناك تعليقان (2):
اختي هذيان
هناك من يخشى ان تكون نتائج طريق المعرفة الصحيحة معاكسة و معادية لهواه
تاريخيا .. اسلوب القمع لم يكن ذا فائدة .. ابدا
سيكرت
ومتى كانت العقول المقيدة تنمي المعرفة أتركوا للعقل البحث والأستنتاج يومها سنرى الفكر المدرك الواعي
إرسال تعليق