ما أحوجنا اليوم لكلمات الدكتور الشاعر عبدالله العتيبي في وقت مزقتنا خطابات بلا مضمون من المجاميع السياسية في الكويت , فمن منا ينسى كلمات الدكتور المرحوم عندما جعلنا كلمة في فم الوطن كلما زادت المحن ,,,!!!الكل يتحدث ويخطب بشتى أنواع الخطابات التي أنهكت الروح الكويتية الأصيلة التي عاش عليها أجدادنا وأجدادهم من قبل وقبلها أتعبت البلد في تغليب الولاء للحزب والمذهب وقبله القبيله ناهيك عن المصالح الشخصية والأقتصادية عل الأداء الوطني الخالص للبلد وقضاياه وشعبه ,
كتب الدكتور عبدالله العتيبي رحمت الله عليه في أبان الغزو العراقي للكويت قصيدة رائعة حملت جراح الشعب أنذاك ,, فقال في قصيدة ساعة النصر ,,,,
جاءت ساعة النصر يا حاملين الخير في المهج
يا حافظين هواها في محاجركم
كويتنا سوف تمحو خطوة الهمج
غدآ تموج البيارق بفيلق بالصواعق
تدك ليل الطغاة ,,غدآ تعود المواكب
كالشمس من كل جانب
والملتقى بالصفاة .
رحمت الله على عاشق الدار فقد ترجمت كلماته مشاعر كل الكويتيين لوطنهم ,,, !!!
فلا تهون علينا الكويت حتى نجرحها بأنفسنا بأسم الحرية ,,
ألهي لطفآ ببلادي التي تلقت جراحآ من أهلها بأسم الديمقراطية !
هناك 8 تعليقات:
اللة يرحمك
هذيان
كان عندنا شعب يعشق هوا الكويت
واصبح عندنا شعب يعشق ريحة نفطها
حسافتج يا كويت
آمين الله يرحم عاشق الدار ويرحم الجميع برحمته
بوراشد
راحت رجال تنطح الدروازة ويت رجال المطنزة والعازة
ويا بعد روحي يا الكويت والله يعين
هذيان
عزيزني
الله يلطف فينا و يستر من الياي
والله يرحمه
موجود
بس مرهق فكرياً
ذكرت قصة وتعبت
ماكو ري ست حق الاوادم!
العزيزة بس
الله يحفظ الديرة فهي الباقية
دمتي بخير
العزيز ولد الديرة
عاد أنا مكتئبة من شفت بوست القرار الأخير صدقني ما قدرت أعلق عليه بس كان شعور يتملكني أيضآ ,,
الأرهاق الفكري ما سببه بأعتقادك
للأسف ثقافة الفكر والرأي الأوحد للذي يري الأصلاح مطلب له لوحده ويتوجب أن يكون بطريقته وفكره وربما بعضهم لا فكر لديه ...
لا تطول ولا يأثر عليك أحد فيما تؤمن به
:)
إرسال تعليق